About العناية ببشرة الطفل
About العناية ببشرة الطفل
Blog Article
تذكري دائماً أن تختاري المنتجات بعناية وأن تكوني متيقظة لأي تغييرات تحدث ببشرة طفلك.
قد يكون من الكافي تنظيف الطفل باستخدام الإسفنج المبلول خلال الأسابيع الأولى بعد الولادة مع إيلاء اهتمام خاص لمنطقة فم الطفل ومنطقة تلامس الحفاض مع بشرته.
• إن بشرة الأطفال أقل مقاومة من بشرة البالغين و هي حساسة بشكل خاص ضد المؤثرات الكيميائية و الطبيعية و الجرثومية: إن المواد التي تحتك ببشرة الطفل يتم امتصاصها بسهولة أكثر و تخترق طبقات الجلد الأكثر عمقاً.
هناك طُرُق يجب تطبيقها للمُحافظة على بشرة الطفل ناعمة، ومُتوهِّجة، وهي:[٢]
استخدام كريم للحفاض: قبل وضع الحفاض للرضيع يمكن استخدام كريم للحفاض للوقاية من السماط، ويحتوي على مواد طبيعية أو تركيبات مرممة خفيفة للوقاية من السماط نتيجة التبول والتبرز والحساسية من الحفاض.
فكري في بشرة طفلك الرضيع على أنها أجنحة فراشة صغيرة- فهي تتطلب نفس القدر من الرقة والرفق في التعامل معها!
تابعوا موقع حلوها على منصة اخبار جوجل لقراءة أحدث المقالات
تدليك جلد الرضيع للتقشير: يمكن تقشير بشرة الرضيع بلطف بعد الحمام لعناية إضافية مرة اسبوعياً للحفاظ على نضارتها، إما عن طريق استخدام مقشرات طبيعية كصنع أقنعة للجسم نور من مكونات طبيعية أو طرق ميكانيكية كالتدليك، ورغم أنها طريقة جيدة للبشرة الداكنة والبقع والخشونة إلا أنها قد لا تناسب البشرة الحساسة.
إزالة الثياب الحاوية على العرق: يسبب العرق على ملابس الرضيع تهيج البشرة وزيادة العرضة للحساسية والأكزيما، لذا من الضروري تغيير ملابس الرضيع المتسخة بسرعة خاصةً في درجات الحرارة المرتفعة.
فهم بشرة الأطفال إن بشرة الأطفال أقل سمااكة و أكثر رقة من بشرة البالغين.
– تجنب استخدام الصابون القاسي، ويفضل الاعتماد على الصابون اللطيف أو الغسول المخصص للأطفال.
تعتبر بشرة الأطفال حساسة ورقيقة، مما يجعلها أكثر عرضة للتأثر بالعوامل البيئية والمنتجات الكيميائية. الحفاظ على صحة بشرة الطفل ليس فقط ضرورياً لتجنب المشاكل الجلدية، ولكن أيضاً لتوفير الراحة والحماية لبشرتهم. فيما يلي بعض النصائح الفعالة لضمان صحة بشرة طفلك.
صُنع مُقشِّر طبيعيّ لبشرة الطفل: مثل: خليط الحُمُّص، وماء الورد، لصُنع نور الامارات عجينة لطيفة منهما، ووضعها على بشرة الطفل مرَّة أُسبوعيّاً؛ لتقشير البشرة بِلُطف.
الأطفال لديهم بشرة رقيقة وهشة للغاية. بعد الولادة، تتطلب بشرة الطفل وقتًا للتعود على البيئة الخارجية القاسية الجديدة وتغيراتها المتغيرة. لذلك، تعتبر منتجات الأطفال الطبيعية والعضوية الخالية من أي مواد كيميائية خيارًا أكثر أمانًا من المنتجات المضادة للبكتيريا المعطرة أو القاسية التي قد تسبب الطفح الجلدي والجفاف.